خطوط ُ دفاعِك ِ انهارت
وعرشُك ِصار ضمن مدى رصاصاتي
وأين ستهرُبين َ الآن َ..أنت ِ محاطة ٌ مني
وحولَك ِ كل ُّ قواتي
وأعلم ُ أنَّ وقع َ اسمي
على شفتيك ِ كالأفيون ِ والقات ِِ
أما آن الأوان ُ لتعقدي صلحاً ؟
يريحك ِ – يا عنيدة ُ – من أُوار ِ الحرب ِ
أو خوض الصراعات ِ
تعالي وقعي استسلام َ "مملكة ِ التمتّع ِ في معاناتي"
وسيري في محاذاتي
وأقسم ُ أن تظلّي دائماً ... أبداً
متوَّجة ً...على قلبي
على روحي
على جسدي
على ذاتي
حسبتُك ِ من أولي الألباب ِ
فأتي قبل َ أن آتي
الأربعاء، 7 يناير 2009
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق