مُتقابلان
في نقطتين ِ على المُحيط ِ
ندور ُ مع دولاب ِ تلك السّاقية
تعلو ... فأهبط ُ
ثم َّ أعلو ... وهي تهبِط ُ
إننا - بصراحة ٍ - متعادلان
والماء ُ مبتسم ٌ
ويسخر ُ من سذاجتنا
ويهمس ُ ناصحا ً :
يا أيها الرجل ُ العنيد ْ
إن كنت َ تعشقُها ...
فخاطِر ْ
كالمُقامِر ْ
هِي َ قفزَة ٌ
فيها السقوط ُ
إو ِ الوِلادة ُ من جديدْ
الخميس، 29 يناير 2009
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق