جسدي ...
روحي ...
كُلّي ...
مِرْجَل
فهل يُعقَل ؟؟
أن تطفأها أمواه ُ بحارِك ؟؟
لا أدري
ومنَ الأفضل
أن لا نفعل
بل نتمهّل
حتى يُكسَر َ قيدُك
الثلاثاء، 13 يناير 2009
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
غريباً ولدتُ وعيْشي غريبْ ودمعي على سفحِ خدي صبيبْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق