لماذا - بربِّك ِ - هذا الجفاء ْ ؟
وموج ُ حنينِك ِ
يعلو ... ويعلو
حتى تجاوز َ حد َّ اللقاء ْ
فإنْ كان لا بُدَّ مِنَ الإنتحارْ
خُذيني شريكا ً
وموج ُ حنينِك ِ
يعلو ... ويعلو
حتى تجاوز َ حد َّ اللقاء ْ
فإنْ كان لا بُدَّ مِنَ الإنتحارْ
خُذيني شريكا ً
غريباً ولدتُ وعيْشي غريبْ ودمعي على سفحِ خدي صبيبْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق