لا تقولي إن دنيانا تُغذيها المسرّة
لا تقولي إن هذا الورد َ رمز ٌ للعطاء ْ
إن دنيانا لهيب ٌ واغتراب ْ
إن دنيانا عذابْ
جدّد َ الأحزان َ فينا
نالنا منه ُ الجوى ... والإكتئاب ْ
إن دنيانا كجمرة ْ
طلقة ٍ من بندقية ْ
في غِمار ِ النفس ِ صارت مستقرةْ
وأنا العرّاب ُ ... تاه ْ
راح َ يجري
خلف َ ألوان ِ السراب ْ
ويسير ْ
دون أن يدري إلى أين المَصير ْ
ولقد فات القطار ْ
والعيون ُ استأنست ْ
تُحصي جموع َ العائدين ْ
واختفى من دفتري شعر ُ الأمل ْ
إنها الظلماءُ
لا تقولي إن هذا الورد َ رمز ٌ للعطاء ْ
إن دنيانا لهيب ٌ واغتراب ْ
إن دنيانا عذابْ
جدّد َ الأحزان َ فينا
نالنا منه ُ الجوى ... والإكتئاب ْ
إن دنيانا كجمرة ْ
طلقة ٍ من بندقية ْ
في غِمار ِ النفس ِ صارت مستقرةْ
وأنا العرّاب ُ ... تاه ْ
راح َ يجري
خلف َ ألوان ِ السراب ْ
ويسير ْ
دون أن يدري إلى أين المَصير ْ
ولقد فات القطار ْ
والعيون ُ استأنست ْ
تُحصي جموع َ العائدين ْ
واختفى من دفتري شعر ُ الأمل ْ
إنها الظلماءُ
ُ سدّت ْ كل َّ دربي
فشدوت ُ الشعر َ في لحن ٍ حزين ْ
ينفُث ُ الآلام َ نَوْحا ً
تحت تأثير ِ الحنين ْ
فشدوت ُ الشعر َ في لحن ٍ حزين ْ
ينفُث ُ الآلام َ نَوْحا ً
تحت تأثير ِ الحنين ْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق